أكد وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز أن الحرس الوطني سيظل رهن إشارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسنؤدي ما يطلبه منا على الوجه الأكمل، داعياً الله أن يكتب لقواتنا ولبلادنا النصر والتمكين.
وقال لدى زيارته التفقدية أمس (الأربعاء) للواء الأمير سعد بن عبدالرحمن الآلي بمقر اللواء بخشم العان: «لقد سعدت بزيارتكم أثناء تواجدكم في منطقة نجران ثلاث مرات خلال فترة مشاركتكم في الدفاع عن حدودنا الجنوبية، ودائماً كنت أجد الثناء عليكم من أهالي نجران ومن زملائكم في القطاعات العسكرية، وفي كل زيارة كنت أشاهد وألمس المعنويات العالية والبسالة والإقدام، وهو أمر غير مستغرب، ويدل على إيمانكم الكبير بالله عز وجل واستشعاركم لأهمية ما تقومون به من عمل جليل في خدمة الدين والوطن».
وعبر عن سعادته بالتقاء واستقبال منسوبي اللواء بعد انتهاء مشاركتهم في الدفاع عن حدود المملكة وإنهاء مهمتهم التي أثبتت قدرة عالية في أدائها بكل احترافية وشجاعة، كذلك فخره بالجميع (ضباط وضباط صف وأفراد) وبالدور الذي قاموا به وأدوه على أكمل وجه، كما عبر عن فخره بجميع قواتنا العسكرية في مختلف القطاعات.
وأضاف أن ما قام به اللواء من أعمال بطولية وتضحيات كبيرة وما قدمه من الشهداء ضباطاً وأفراداً شرف لنا جميعاً ومصدر اعتزاز ووسام فخر، فليس هناك أشرف من تقدم روحك فداء لوطنك، مهبط الوحي وأرض الحرمين الشريفين، مؤكدا أن مشاركة قوات الحرس الوطني في الحد الجنوبي متواصلة ومستمرة، وقد وصلت وحدات بديلة من لواء الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول الآلي لمنطقة نجران للانضمام للقوات والقطاعات العسكرية السعودية لأداء مهمتهم الوطنية بكل اقتدار وأنا على ثقة أن زملاءكم سيقومون بنفس الدور والمهام التي قمتم بها. ونقل وزير الحرس الوطني تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية لأبنائه منسوبي الحرس الوطني الذين شاركوا زملاءهم في مهمة الدفاع عن الوطن في الحدود الجنوبية بمنطقة نجران.
عقبها ذلك قلد الأمير متعب عدداً من منسوبي اللواء نوط الشرف والشجاعة، والذين أصيبوا أثناء مهمة الدفاع عن الحدود الجنوبية؛ نظير ما قاموا به من عمل بطولي وتضحيتهم بأرواحهم دفاعا عن هذا الوطن. وجاءت زيارة الأمير متعب للواء بخشم العان، بعد انتهاء مشاركته في عملية (عاصفة الحزم وإعادة الأمل) في الحدود الجنوبية بمنطقة نجران.
وقال لدى زيارته التفقدية أمس (الأربعاء) للواء الأمير سعد بن عبدالرحمن الآلي بمقر اللواء بخشم العان: «لقد سعدت بزيارتكم أثناء تواجدكم في منطقة نجران ثلاث مرات خلال فترة مشاركتكم في الدفاع عن حدودنا الجنوبية، ودائماً كنت أجد الثناء عليكم من أهالي نجران ومن زملائكم في القطاعات العسكرية، وفي كل زيارة كنت أشاهد وألمس المعنويات العالية والبسالة والإقدام، وهو أمر غير مستغرب، ويدل على إيمانكم الكبير بالله عز وجل واستشعاركم لأهمية ما تقومون به من عمل جليل في خدمة الدين والوطن».
وعبر عن سعادته بالتقاء واستقبال منسوبي اللواء بعد انتهاء مشاركتهم في الدفاع عن حدود المملكة وإنهاء مهمتهم التي أثبتت قدرة عالية في أدائها بكل احترافية وشجاعة، كذلك فخره بالجميع (ضباط وضباط صف وأفراد) وبالدور الذي قاموا به وأدوه على أكمل وجه، كما عبر عن فخره بجميع قواتنا العسكرية في مختلف القطاعات.
وأضاف أن ما قام به اللواء من أعمال بطولية وتضحيات كبيرة وما قدمه من الشهداء ضباطاً وأفراداً شرف لنا جميعاً ومصدر اعتزاز ووسام فخر، فليس هناك أشرف من تقدم روحك فداء لوطنك، مهبط الوحي وأرض الحرمين الشريفين، مؤكدا أن مشاركة قوات الحرس الوطني في الحد الجنوبي متواصلة ومستمرة، وقد وصلت وحدات بديلة من لواء الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول الآلي لمنطقة نجران للانضمام للقوات والقطاعات العسكرية السعودية لأداء مهمتهم الوطنية بكل اقتدار وأنا على ثقة أن زملاءكم سيقومون بنفس الدور والمهام التي قمتم بها. ونقل وزير الحرس الوطني تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية لأبنائه منسوبي الحرس الوطني الذين شاركوا زملاءهم في مهمة الدفاع عن الوطن في الحدود الجنوبية بمنطقة نجران.
عقبها ذلك قلد الأمير متعب عدداً من منسوبي اللواء نوط الشرف والشجاعة، والذين أصيبوا أثناء مهمة الدفاع عن الحدود الجنوبية؛ نظير ما قاموا به من عمل بطولي وتضحيتهم بأرواحهم دفاعا عن هذا الوطن. وجاءت زيارة الأمير متعب للواء بخشم العان، بعد انتهاء مشاركته في عملية (عاصفة الحزم وإعادة الأمل) في الحدود الجنوبية بمنطقة نجران.